هذا
وقد نجحت قوات الشرطة
و
الجيش ذو الهمة العالية
فى
منع الاصابع و الجهات الخارجية
من
افساد و تخريب العملية السياسية
وطبعا
من كتر خوفهم من العقاب
اختفت
تماما جموع البلطجية
ولا
بلطجى واحد من اياهم ظهر
ولا اى اشتباكات او حركات ارهابية
و
سارت بكل سلاسة و انظباط
العملية
الانتخابية
و
نتيجة للحسم و القبضة الحديدية
ساد
الهدوء فى كل مكان
وتالقت
الحالة الامنية
مش
فاضل لهم بقى لما يخلصوا الانتخابات ...
غير القبض على الطرف الخفى
اللاعب
بقوة فى الاحداث الودية
و
اللى دايما تنتهى بخناقات بين الشعب
و
الجيش و الداخلية ....
ودى
خطة محكمة وقوية ....
غير
معروفة الا للجهات السحرية ...
لازم
بقى يركزوا مجهوداتهم القوية
فى
اعادة الهدوء لكل ميادين الجمهورية
بعد
القضاء على الحركة الثورية
و
اللى واضح ان المشتركين فيها
مئات
الالوف من اللى خربوا البلد ..
ووقفوا
الحال ...
و
سرقوا بلف العجلة الاقتصادية
وكما صرح مصدر مسئول
من الداخلية ...يتضح لنا ان
دول
تشكيل فئوى كبير جدا
حيث
يضم ...
مندسين ذوى
الملامح و اللكنات الغربية
جموع
من اشاوس البلطجية
مخربين
و مشاكسين و مأجورين
واخدين مرتباتهم
بالعملات
المحلية و الاجنبية
دا
غير الوجبات الشهية
وافراد
حزب الوقيعة اللى دايما بيستعملوا
الرصاص
الحى و القنابل الغازية
و
بيتهموا الجيش و الشرطة زور بانهم
اصحاب
عنف مفرط و رغبة قتل انتقامية
وطبعا مخطط اعادة الامن دا مش حيتم
الا بمساعدة المواطنين الشرفاء
من رواد
العباسية
خبراء
تزغيط البط و الطيور المنزلية
بقيادة
كبير عائلة
عكاشة
الماسونية
و
افراد حزب اسفين يا اى حاجة معدية
و
فى نهاية رسالتنا الاخبارية
نتوجة بالشكر لقيادات
للجيش و الداخلية
على ظبط النفس و استخدام كل الوسائل السلمية
لانجاح مجريات العملية الانتخابية
يحيا
الاتحاد المرعب للجيش و الداخلية
رمز
القبضة الدموية